قوله تعالى من آية وقوله آية أو وقوله تعلم أن يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها ما حذ في الهمزة في الحالين مع مراعاة تثليث البدل له في قوله تعالى آية وذلك في الحالين أيضا فله القصر والتوسط والطول فنقرأ لورش هكذا من آية آية نو تعلما درل النقل لورش قول الإمام الشاطري وحرك نورش كل أسات ناخر صحيح بشكل الهمز
وحذفه مسهلا ودليل تثليث البدل لورش القول الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولا ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتا لليمان متثلا ودليل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام من الجزري 2- ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ورد أنو أبدي الأم ملء به انقلا 3- ودليل مخالفته له في البدل قول الإمام بن الدزري 4- وبعدا
لهم زواليه نؤصلا وهو معطوف على قول الناظم ومن فصل قاصراً ألا حز ولخلف عن حمزة في حال الوصل التحقيق من غير سكت والسكت أما في حال الوقف فله ثلاثة أوجه له النقل والتحقيق من غير سكت والسكت أما خلاد فليس له في الوصل إلا ترك السكت وله في حال الوقف النقل والتحقيق من غير سكت فعند الوقف على قوله سبحانه من آية أو قوله آية أو
قوله تعلم أن نقرأ لخلف هكذا من آية من آية من آية آية أو آية أو آية أو تعلمن تعلم أن داريل النقل لحمزة وقفا قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف هو معطوف على قوله وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل همزي وحذفه مسهلا وداريل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطليب وعنده رواه خلف في الوصل سكتا مقللا والمراد بالوصل
الكلمة التي بها الهمز بالكلمة التي بها الساكن سواء وقف على الكلمة التي بها الهمز أو وصلت بما بعدها 2- يقول الإمام الشاطبي، وبعضهم ندلًا من التعريف عن حمزةٍ تلا، وشيءٍ وشيءًا لم يزد، أما خلادٌ فلم يذكر له السكت من المذهبين. 3- قال بعضهم، وشيءٍ وعلب السكت عن خلفٍ بلا خلافٍ، وفي المفصول خلفٌ تقبلًا، وخلادهم بالخلف في
أل وشيءه، ولا شيء في المفصول عنه فحصّلا. دليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همزى الوقف والسكت أهملا وجوز بعض العلماء السكت لإدريس يقول الشيخ المتولي لا وجه لابن الجزري في منعه السكت من الدرة والتحبير فلم يؤيد ابن الجزري في إهمار السكت وقال العلمة الضباع رحمه الله وعلى الأخذ بالوجهين جرى
عملنا قوله تعالى آية عند الوقف على هذه الكلمة يقرأ الكسائي بإمالة هائي التأنيث وما قبلها قولا واحدا هكذا آيه يقول الإمام الشاطبي وفي هائي تأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عشر ليعدلا ويجمعها حق ضغاط واص خضى، وأكهر بعد لي يسكنوا يلا أو الكسل، وقال أيضاً، وبعضهم سواءلف عند الكسائي ميلا، ومن ثم كانت الإمالة
للكسائي قولاً واحداً وما ذهب الجمهور على امارتها التأنيث وما قبلها وعلى ذلك اختيار الإمام الشاطري والإمام ابن الجزلي قوله تعالى ننسها يقرأ ابن كفير ابو عمر بفتح النون الأولى والسين وهمزة ساكنة بين السين 2- والها هكذا ننسأها وقرأ الباقون بضم النون الأولى وكسر السين من غير همز هكذا ننسيها 3- يقول الإمام الشاطبي
وننسيها مثل من غير همز ذكت إلى عطفا على قوله وننسخ به ضم وكسر كفاء 2- ودلل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام بن الجزري وننسها وتسأل حواء 3- وليس للسوسي إبدان على قراءته ننسأها إذ إن هذه الكلمة من المستثنيات له يقول الإمام الشاطبي 4- ويبدل للسوسي كل مسكن من الهمز مدًا غير مجزوم نهملاء 6 و 10 يشأ و مع يهيئ و ننسأها ينبأ
تكمل قوله تعالى نأتي يقرأ ورش والسوسي و أبو جعفر بإبدال الحمزة ألفا في الحالين هكذا نات و لحمزة الإبدال وقفا فقط و يقرأ الباقون بالحمز في الحالين و معهم حمزة وصلى داريل الإبدار لورش قول الإمام الشاطبي إذا أسكنت فاءً من الفعل همزة فورش نريها حرف مد مبدلا سوى جملة الإيواء وداريل الإبدار للسوسي قول الشاطبي ووبدل
للسوسي كل مسكن من الهمز مدا غير مجزوم نهملا 2- ودرل الإبدال لحمزة وقفا قوله فأبدله عنه حفة مد مسكنا ومن قبله تحريكه قد تنزل 3- ودرل الإبدال لأبي جعفر قول الإمام ابن اللزلي وابدلا إذا غير أنبئهم ونبئهم فلا 4- ودرل مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام ابن اللزلي وساكنه حقق حماه ودليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن جزري
فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملاء قوله تعالى منها أو وقوله مثلها ألم مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعقوب 2- ويقرأ قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط، ويقرأ ورش وحمزة بالطول، ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط 3- يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة
أو الواو عن ضم لك الحمزة ولا فإن ينفصل فالقصر بادره طالباً 2- لخلفه ما يرويك درًا ومخضلا، ويقول الإمام ابن الجزري، ومده موسط، ومنفصل قاصراً ألا حز، ويقول صاحب إتحاف البلية، ومنفصلاً أشبع لورش وحمزة كمتصل، والشام مع عاصل تلأ بأربعة ثم الكسائك ذجعلاً. قوله تعالى شيء يقرى ورش بالتوسط والطول وصلا ووقفا هكذا شيء قدير
يقول الإمام الشاطبي وإن تسكن ليابين فتح وهمزة بكلمة نوا فوجهال دملا بطول وقصر وورش ووقافه والمراد هنا بالقصر التوسط حيث إنه ذكر بعد الطول فالتوسط أقصر من الطول دديم خالفة أبي جعفر ورش قول الإمام بن الجزري وبعد الهمز واللي نوصل 2- وَلِخَلَفٍ عَنْ حَمْزَةَ فِي حَالِ الْوَصْلِ السَّكْتُ قَوْرًا وَاحِدًا هَا كَذَا
شَيْءٍ قَلِيرٌ 3- وَلِخَلَّادٍ السَّكْتُ وَتَرْكُهُ وَصْلًا درِلُ السَّكْتِ لِخَلَفٍ قَوْلُ الإمام الشاطبي 4- وَعِندَهُ رَوَاخَلَفٌ فِي الْوَصْلِ سَكْتًا مُقَلَّلًا 5- وَيَسْكُتُ فِي شَيْءٍ و ودليل السكت لحمزة من الروايتين قول الإمام الشاطري وبعضهم لدلّام للتعريف عن حمزة تلأ وشيء وشيء لم يزد. فيلاحظ أن السكت
ذكر في لفظ شيء لخلف من المذهبين ولم يذكر لخلّاد إلا في المذهب الثاني. وفي حال الوقف على كلمة شيء يكون لهشام وحمزة النقل والإدغام وكلاهما مع السكون المحض والروم النقل مع السكون المحض هكذا شيء ومع الروم هكذا شيء والإدغام مع السكون المحض هكذا شيء ومع الروم هكذا شيء درل النقل قول الإمام الشاطبي وحرك بهما قبله متسكناً
وأسقطه حتى يرجع لفظ أسهلاً ودرل الإدغام قوله وما واو نصلي تسكن قبله أو الياف عن بعض بالإدغام حملاً ودرل جواز الروم قول الإمام الشاطبي 2- وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي مَا سِوَى مُتَبَدِّلٍ بِهَا حَرْفَ مَدٍّ وَعْرِفِ الْبَابَ مَحْفِلَا وَقَالَ إِيضًا وَرَومُكَ عِندَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وَالْصِّلَاءِ 3- وَعْلَمْ
أَنَّهُ يَتَعَيَّنُ حَذْفُ التَّنوينِ عِندَ الْوَقْفِ بِوَجْهِ الْرَومِ 4- وَدَلِيلُ مُوَافَقَتِهِ شَامٍ ح ومثله يقول هشام ما تطرف مسهلا دلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام إبن اللزلي فشى وحقق همز الوقف والسكت أهمنا لكن بعض العلماء يجوز السكت في الحالين لإدريس لكنه يراعى أنه إن قرأ بالسكت في حال الوقف يلزم
الروم يقول العلامة المتولي وفي نحو دفء من يكف ساكتا يرم ورسكت في نحو يخرج الخبأ مهملا والجدير بالذكري أنه اجتمع في هذه الآية البدل مع اللين المهموس فعلى قصر البدل يأتي في اللين التوسط وعلى توسط البدل يأتي في الليل التوسط أيضا، وعلى مد البدل يأتي في الليل التوسط والمد يقول صاحب إتحاف البلية وفي بدل أجل الثلاثة
عندما توسط لينا وامددا إن تطولا قوله تعالى قدير في حال الوصل يقرأ ورش وحده بترقيق الرائع هكذا قدير نلم ويقرأ الباقون بالتفخيم مع مراعاة مال خلف عن حمزة في حال الوصل ومال حمزة في حال الوقف على كلمة ألم دليل الترقيق لورش القول الإمام الشاطري ورقق ورش كل راء وقبلها مسكنة ياء أو الكسر مو صلا. أما في حال الوقف على كلمة
قدير، فالقراء جميعا يكفون بترقيق الراء لسكونها بعد ياء ساكنة، يقر لمام الشاطبي، وتخيموا في الوقف أجمع أشملا، ولكنها في وقافهم مع غيرها ترقق بعد الكسر أو ما تميلا. أولياء تأتي بالسكون وترقي قراء في حال الوقف إنما هو مع وجه السكون المحط ومع وجه القراءة بالإشمام أما مع وجه الروم فالقراء يقفون بالروم كما يصلون فمن
يصل بالتفخيم يقف بالروم بالتفخيم ومن يصل بالترقيق يقف بالروم بالترقيق يقول الإمام الشاطري ورومهم كما وصلهم فبل الذكاء مصقلا دليل مخالفة أبي جعفر ورشا في ترقيق الراء قول الإمام ابن الجزري كقال نراءات ولا ماتن تلها ودليل جواز الروم والإشمام بالإضافة إلى السكون المحت قول الإمام الشاطبي وفعلهما أي الروم والإشمام
وفعلهما في الضم والرفع والد وتجمع هذه الآية الكريمة على جزءين الجزء الأول يبدأ من قوله سبحانه ما ننسخ وينتهي عند قوله سبحانه أو مثلها أبدأ لقالون بقصر المنفصلها كذا 9- ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 10- واندرج مع قادون يعقوب 11- بعد ذلك أقرأ لقادون بتوسط المنفصل هكذا 12- نأت بخير منها أو مثلها واندرج مع
قارون في وجه التوسط عاصم والكسائي وخلف العاشر بعد ذلك أعطف خلفا عن حمزة على وجه ترك السكت على الساكن المفصول هكذا نأتي بخير منها أو مثلها واندرج مع خلف في هذا الوجه خلاد بعد ذلك أقرأ لأبي جعفر بالإبدال مع قصر المنفصل هكذا نات بخير منها أو مثلها بعد ذلك أعطف من كثير هكذا أو ننسأها نأت بخير منها أو مثلها واندرج مع ابن
كثير الدوري عن أبي عمر في وجه القصر بعد ذلك أعطف الدورية عن أبي عمر على وجه التوسط هكذا نأت بخير منها أو مثلها بعد ذلك أقرأ للسوسي بالإبدال مع القصر هكذا أو ننسأها نات بخير منها أو مثلها ثم بعد ذلك أقرأ لورش بقصر البدل والطول في المنفصل هكذا ما ننسخ من آيتنا وننسهانات بخير منها أو مثلها ثم وسط البدل لورش هكذا 2- ما
ننسخ منا يتنون سهانات بخير منها أو مثلها ثم أقرأ بالطول في البدل هكذا 3- ما ننسخ منا وننسها نات بخير منها نات بخير منها أو مثلها ثم أقرأ لخلفنا عن حمزة بالسكت على الساكن المفصول هكذا ما ننسخ من آية 9- أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 10- ثم أقرأ لابن عامر هكذا 11- ما ننسخ من آهة أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها أما الدزء
الثاني من الآية الكريمة فيقرأ لقالونها كذا ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير وندرج مع قالون كل القراء ما عدا ورشا وخلفا عن حمزة بعد ذلك أقرأ لحمزة بالسكت على شيء هكذا ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير ثم أقرأ لورش بالنقل والتوسط في اللين المهموز هكذا ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير ثم أقرأ بالطول في اللين المهموز
هكذا 2- ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير ثم أقرأ لخلاف عن حمزة بالسكت على الساكن المفصول مع شيء هكذا 3- ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير